يقول لي منزلي: ناشدتك ألا تهجرني فها هنا يقيم ماضيك. ويقول لي الطريق: فلتمض في إثري فإني لك المستقبل. وأقول لهما معاً منزلي والطريق: أنا لا ماضي لي ولا مستقبل ، وإذا ما أقمت هنا ففي إقامتي رحيل، وإذا ما رحلت ففي رحيلي إقامة. الحب والموت وحدهما يبدلان الأشياء كلها.
"جبران خليل جبران"
recent
آخر الأخبار
recent
الدورات التدريبية
جاري التحميل ...
الدورات التدريبية
الماضي والمستقبل
شاهد أيضاً
التعليقات
جميع الحقوق محفوظة
الطريق الآخر لحياة أفضل