ولعلنا لا نحتاج إلى بذل أي جهد للتيقن بأن من يشملهم الهجوم هم أنفسهم بل ووحدهم من يحملون لواء المقاومة ضد إسرائيل، وأن المهاجمين يسعون خلف غرض خبيث يهدف لفتق الالتئام العزيز الذي خاطه طوفان الأقصى، وانتقلت بعده المقاومة العربية من وحدة الساحات إلى وحدة الحواضن الشعبية، وكان ذلك من أعظم انتصاراتها على الإطلاق.
اقرأ المقال كاملا
حروب الذباب الإلكتروني ضد جبهة الإسنادالرسائل الواردة تخص كاتبها وتعبر عنه
---
تلقيت هذه الرسالة لأنك مشترك في مجموعة "الناشر الصحفي" في مجموعات Google.
لإلغاء الاشتراك في هذه المجموعة وإيقاف تلقي رسائل الإلكترونية منها، أرسل رسالة إلكترونية إلى NasherSahafi+unsubscribe@googlegroups.com.
لعرض هذه المناقشة على الويب، انتقل إلى https://groups.google.com/d/msgid/NasherSahafi/CAA8dDzeXFUX2v_RDpHZBQ5OR%3DKP4Qr8oNZ-8md2xDoHu69kN-Q%40mail.gmail.com.