بقلم / السيد صابر
مقدمه عامه
لا شك ان الحوار السياسي اصبح حوار متأزم بين جميع افراد الشعب
اقول افراد لان الفرد هو البنيه الاساسيه للمجتمع
وهذا الفرد هو المستهدف في اي صراع ايديولوجي وهو هدف اي ايديولوجيا اياً كان نوعية هذة الايديولوجيا
وهذا الاستهداف للفرد لابد ان لا يهمل في اي خطاب اصلاحي يهدف الي اصلاح الفرد والمجتمع
ولا شك ان التقدم العلمي في علم النفس او علم الانسانيات (الانثروبلوجيا )
والعلوم اخرى قد اظهر الكثير ان لم يكن كل نقاط ضعف وقوة الانسان
فاصبح الانسان في العصر الحديث انسان زجاجي واضح من الخارج ومن الداخل
واصبح من السهل التحكم فيه وتطويعه وتشكيله وصناعتة وانتاجه باسلوب محدد
ومن هذا المنطلق سأنطلق من الفرد الي مصلحة الفرد
وساحاول تجاوز مشكلة الفرد الي محاولة صناعة الحل لها
في تحليل فلسفي لكل جوانب الفرد السياسي منها والنفسي والاجتماعي .. والخ
مستهدفاً الحقيقه ولا غير الحقيقه ومستشهدا بالمعايير الشرعية والعلمية والفلسفية
وذلك في مجموعة مقالات سأقدمها ان شاء الله هنا علي الجروب والصفحه
وسأكون سعيد بالنقاش حولها وبدعمكم لها بنشرها ان تبين لكم الحق الذي فيها.
وفقنا الله واياكم الي ما فيه الخير لنا جميعا
مقدمه عامه
لا شك ان الحوار السياسي اصبح حوار متأزم بين جميع افراد الشعب
اقول افراد لان الفرد هو البنيه الاساسيه للمجتمع
وهذا الفرد هو المستهدف في اي صراع ايديولوجي وهو هدف اي ايديولوجيا اياً كان نوعية هذة الايديولوجيا
وهذا الاستهداف للفرد لابد ان لا يهمل في اي خطاب اصلاحي يهدف الي اصلاح الفرد والمجتمع
ولا شك ان التقدم العلمي في علم النفس او علم الانسانيات (الانثروبلوجيا ) والعلوم اخرى قد اظهر الكثير ان لم يكن كل نقاط ضعف وقوة الانسان
فاصبح الانسان في العصر الحديث انسان زجاجي واضح من الخارج ومن الداخل
واصبح من السهل التحكم فيه وتطويعه وتشكيله وصناعتة وانتاجه باسلوب محدد
ومن هذا المنطلق سأنطلق من الفرد الي مصلحة الفرد
وساحاول تجاوز مشكلة الفرد الي محاولة صناعة الحل لها
في تحليل فلسفي لكل جوانب الفرد السياسي منها والنفسي والاجتماعي .. والخ
مستهدفاً الحقيقه ولا غير الحقيقه ومستشهدا بالمعايير الشرعية والعلمية والفلسفية
وذلك في مجموعة مقالات سأقدمها ان شاء الله هنا علي الجروب والصفحه
وسأكون سعيد بالنقاش حولها وبدعمكم لها بنشرها ان تبين لكم الحق الذي فيها.
وفقنا الله واياكم الي ما فيه الخير لنا جميعا